يُظهِر الشغف نفسه بطرق لاحصر لها. بطلتنا الثانية تجسّد مثالاً على الإبداع العالمي الذي ترعاه مدينة الدوحة، تذكّرنا في نفس الوقت بالطبيعة الشخصية للسعي لتحقيق السعادة. تعرّفوا على مصممة الأزياء، كارلا مالاري
"الطريق إلى النجاح معبّد بالإصرار والدافع قوي والطموح كبير، وحيثما تبدو الأمور بعيدة المنال، يبرز في وقتنا الحاضر جيل جديد متميز شعاره أن لا شيء مستحي...
داكار هو هدفه والكثبان الرملية هي منزله، بطلنا الأول هو مغامر ومتحدي ومثال حقيقي للشغف الذي يحتدم تحت ستار الهدوء الخادع للمشهد المزدهر لمدينة الدوحة ...